ال المهل فخذ من قبيلة الرهاء قبيلة رهاء فتنتسب إلى :: رهاء بن منبه بن حرب بن علة بن جلد بن مذحج .


قبيلة الرها قبيلة قحطانية من مذحج هاجر معضمها ابان الفتوحت الاسلامية في عهد الخليفه عمر ابن الخطاب ومن بقي منهم في اليمن في محافضة البيضاء وهم ال المهل في منطقة ذي وين ومنهم ال مطبق وال بوبوبك وال مرزق. وفي منطقة الشرف قرية حنكة صالح هم ايضا من ال المهل من قبيلة الرها وهناك ايضا من قبيلة الرها قي ابين وبلاد دثينه (ابين)ويو جد من الرهويين في يافع شرق البيضا ومنهم في امحيكل ال المهل .----------
معا تحيات عمر عبدالله سالم مطبق



في العقد الفريد لابن عبد ربه وتاريخ ابن خلدون : وفي السنه العاشرة للهجره قدم وفد الرها من مذحج في خمسة عشر نفراً على النبي صلى الله عليه وسلم وأهدوا فرساً فأسلموا وتعلموا القران وانصرفوا ثم قدم نفر منهم وحجوا مع رسول الله صلى الله علية وسلم وتوفي فأوصى لهم بمائة وسق من خيبر جارية عليهم من الكتيبة وذكر صاحب العقد لفريد وفدهم العظيم الوافد على رسول الله صلى لله عليه وسلم وخطبة خطيبهم التي ألقاها بين يديه صلى الله عليه وسلم إلى ان قال مذحج هو من بني أدد بن زيد بن يشجب الى اخره وهم ثلاثة اخوة مذحج وطيء والاشعر إلى أن قال فمن مذحج سعد العشيره وهم بطن عظيم لهم شعوب كثيره وإنما سمي سعد العشيرة لأنه لم يمت حتى ركب معه من ولد ولد ولده ثلاثمائة رجل ومن بطون سعد العشيره جعف بن سعد العشيرة ومن أشرف جعف أبو سبرة هو يزيد بن مالك وفد على النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ابناه عزيز وسبرة فدعا له وسمى رسول الله صلى الله عليه وسلم عزيزاً عبدالرحمن وهو والد خيثمه بن عبدالرحمن المحدث الشهير في التابعين ومنهم شرحبيل الجعفي الذي اتى النبي صلى الله عليه وسلم وبكفه سلعه فقال له : يارسول الله إن هذه السلعه قد حالت بيني وبين قائم سيفي أن اقبض عليه فأدناه رسول الله صلى الله عليه وسلم منه ونفث فيه ثم لم يزل يطجنها ويدلكها بيده الشريه ثم انه رفع يده وليس بها اثر ومنهم مرتد بن الصلت الجعفي وفد على النبي صلى الله عليه وسلم ومنهم مالك بن ابي خولي ومنهم ابنه خوليشهر بدراً مع النبي صلى الله عليه وسلم ومن بني سعد العشيره اود ...
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------اقتباس اخر


سم الله الرحمن الرحيم

أخرج ابن سعد بسنده عن زيد بن طلحة التيمي, قال: قدم خمسة عشر رجلاً من الرهاويين, وهم حيّ من مذحج, على رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-سنة عشر, فنزلوا دار رملة بنت الحارث, فأتاهم رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-فتحدث عندهم طويلاً, وأهدوا لرَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-هدايا, منها فرس يقال له المرواح, وأمر به فشُوّر بين يديه فأعجبه, فأسلموا وتعلّموا القرآن والفرائض, وأجازهم كما يجيز الوفدَ أرفعهم اثنتي عشرة أوقية,ونشّاً, وأخفضهم خمس أواق, ثم رجعوا إلى بلادهم, ثم قدم منهم نفر فحجّوا مع رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-من المدينة, وأقاموا حَتَّى توفي رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-فأوصى لهم بحاد مائة وسق. بخيبر في الكتيبة جارية عليهم, وكتب لهم كتاباً, فباعوا ذلك في زمان معاوية.
قال ابن سعد: أخبرنا هشام بن قال: حدثني عمرو بن هزان بن سعيد الرهاوي عن أبيه, قال: وفد منّا رجل يقال: له عمرو بن سبيع إلى النَّبيِّ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-فأسلم, فعقد له رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-لواء فقاتل بذلك اللواء يوم صفين مع معاوية, وقال في إتيانه النَّبيّ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-:

إليك رَسُول اللهِ أعملتُ نَصّــها

تجوبُ الفيـافي سَمْلقاً بَعـد سَمْلَق
على ذات ألواح أكلفها السّــرى

تَخُــبّ برحلـي مـرّة ثم تُعْنـِق
فما لكِ عندي راحةٌ أو تَلجلـجي

بباب النَّبيّ الهاشمــيّ المـوفـّق
عَتَـقـْتِ إذاً من رحلـة ثمّ رحلة

وقَطْــع دَياميـم وهـمّ مـُؤرّق
قال هشام: التلجلج أن تبرك فلاتنهض.
وقال الشاعر:

فمَنْ مبلغُ الحَسْناءِ أنّ حَليلَها

مَصاد بن مذعور تلجلج غادرِا؟(1)
عمر مطبق المهل

وهذا ايضا اقتباس من كتاب صفة جزيرة العرب للهمداني
رجع إلى صفات الميمنة‏:‏ طريق السَّرو والرَّباحة وجبل يفترق منه أودية يسكنها رهاء وبنو أرض من بني مسلية وهم من علة حمر لرهاء ولمسلية ذو الذُّويب وادٍ كبير ليافع وبني مسلية ذو القلع ليافع وبني مسلية أسيل لرهاء قصص لرهاء ولبني زائد من أود خزانة واسمه نسبة لبني زائد أيضاً الشَّهد لبني زائد ذو الأجثا لألوذ من أود ولهم برم وذودم وشوكان فالرَّحبة فإلى حصي وهي مدينة كانت لشمرتاران وبها قبره وهي اليوم للأوديين ذو صارم لبني زهير من ألوذ حجلان لبني سعد من الوذ ذو العيبة لبني أنس الله من الوذ الموطن للجعفيين وهم في هذا الموضع نصر لالوذ المضمار وادٍ كبير لبني ظبيّة وهم من بني مسلية ونصرتهم في الوذ وهم أحلافهم ذات عين لبني سعد من الوذ الهجر وهو آخر السَّر ولصداء من بني حرب بن علة‏.‏
رجع إلى صفات الميمنة: طريق السَّرو والرَّباحة وجبل يفترق منه أودية يسكنها رهاء وبنو أرض من بني مسلية وهم من علة، حمر لرهاء ولمسلية، ذو الذُّويب وادٍ كبير ليافع وبني مسلية، ذو القلع ليافع وبني مسلية، أسيل لرهاء، قصص لرهاء ولبني زائد من أود، خزانة واسمه نسبة لبني زائد أيضاً، الشَّهد لبني زائد، ذو الأجثا لألوذ من أود ولهم برم وذودم وشوكان فالرَّحبة فإلى حصي وهي مدينة كانت لشمرتاران وبها قبره وهي اليوم للأوديين، ذو صارم لبني زهير من ألوذ، حجلان لبني سعد من الوذ، ذو العيبة لبني أنس الله من الوذ الموطن للجعفيين وهم في هذا الموضع نصر لالوذ، المضمار وادٍ كبير لبني ظبيّة وهم من بني مسلية ونصرتهم في الوذ وهم أحلافهم، ذات عين لبني سعد من الوذ، الهجر وهو آخر السَّر ولصداء من بني حرب بن علة.
مرخة: ثم مرخة أولها عبرة وهي لبني لقيط من صداء، البجباجة لصداء واد كثير النخل لبني شدَّاد من صداء وفيهم بطن يقال لهم بنو فرط دخيل، حزا لبني صداء لبني شداد منهم، لجية وادٍ كثير النخل والعلوب لبني شداد والمشكان لبني شدَّاد، المديد لبني سليم من صداء، خورة والحجر والجرباء لبني ذي معاهر من حمير ولقوم من صداء وبني ماوية فهذه مرخة. وعبدان لبني عيذ الله من صداء وحصنهم فيه معروف وبني عيذ الله بن سعد العشيرة، جردان، وادٍ عظيم فيه قرى كثيرة لجعف، يشبم واد عظيم للأيزون من حمير، وحجر بني وهب لبني عامر من كندة تمَّ هذا الحيّز الأيسر من السَّرو.
\
قبيلة رهاء فتنتسب إلى : رهاء بن منبه بن حرب بن علة بن جلد بن مذحج .
والنسبة إليها (الرهاوي) ..
وتاتي بلغه بمعنى المكان الواسع المستوي. ويُقال: طريقٌ رَهاء. وـ ما هو شبيه بالدخان والغبرة.
وكانت مساكنهم في السرو مذحج في رقعه جغرافيه نتداخله مع قبله الصداء بن عله وذكرها صاحب الشامل في خوره وما علاهاء الى مرخه وقد وردلها ذكر في كثير من كتب التاريخ والتراجم وتغناء في احسابهم و انسابهم ومساكنم الكير وذكرهم الرواه والمحدثين وستعملهم الخلفاء وستامنهم الامراء قادو الملاحم وسطرو الصحف باعبق ذكر ذكر الرهاء 
 قبيلة الرهاوي - بنو رهاء بن حرب بن عله بن جلد



بطون (عله) بن جلد بن مذحج
1- حرب بن عله بن جلد
• بنو رهاء بن حرب بن عله بن جلد
• بنو صداء بن حرب بن عله بن جلد
• بنو جنب بن حرب بن عله بن مذحج
• بنو يزيد بن حرب بن عله بن جلد
2- عمرو بن عله بن جلد
• بنو النخع بن عمرو بن عله بن جلد
• بنو مسلية بن عامر بن عمرو بن عله بن جلد
• بنو الحارث بن كعب بن عمرو بن عله بن جلد
بنو رهاء بن منبه بن حرب بن عله بن جلد بن مالك منهم: عمرو بن سبيع الرهاوي، وفد إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وهو من بني سليم بن رهاء بن منبه، ومنهم مالك بن مرارة، بعثه النبي- صلى الله عليه وسلم- وهو من بني سليم، إلى اليمن، ويزيد بن شجرة الرهاوي، وكان من أصحاب معاوية بصفين، وغيرهما، وهما من بني سهيم بن عبد الله بن رهاء بن منبه.
ذكرهم الهمداني في وصف سرو مذحج
أوّله الرَّباحة والسَّلف وحمر وتناعم لرهاء،
وادي نعوة لبني منبه وهم إخوة بني كتيف وبني قيس من بني أود وهم رهط الأفوه الأودي وفيه مواضع لرهاء،
بهرور لبني رهاء من علة بن جلد بن مذحج ودعوتهم في بني ربيعة،
رجع إلى صفات الميمنة: طريق السَّرو والرَّباحة وجبل يفترق منه أودية يسكنها رهاء وبنو أرض من بني مسلية وهم من علة، حمر لرهاء ولمسلية، ذو الذُّويب وادٍ كبير ليافع وبني مسلية، ذو القلع ليافع وبني مسلية، أسيل لرهاء، قصص لرهاء
تنتشر هذه القبيلة في ابين والبيضاء و لحج (يافع)
1- ال المهل في البيضاء
2- ال مطبق في البيضاء
3- وال بو بوبك في البيضاء
4-ال مرزق في البيضاء
5- الرهاوي في ابين
6- الرهويين في يافع
7- ال عمر في البيضاء
قدوم وفد الرهاويين حي من مذحج على رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-
أخرج ابن سعد بسنده عن زيد بن طلحة التيمي, قال: قدم خمسة عشر رجلاً من الرهاويين, وهم حيّ من مذحج, على رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-سنة عشر, فنزلوا دار رملة بنت الحارث, فأتاهم رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-فتحدث عندهم طويلاً, وأهدوا لرَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-هدايا, منها فرس يقال له المرواح, وأمر به فشُوّر بين يديه فأعجبه, فأسلموا وتعلّموا القرآن والفرائض, وأجازهم كما يجيز الوفدَ أرفعهم اثنتي عشرة أوقية,ونشّاً, وأخفضهم خمس أواق, ثم رجعوا إلى بلادهم, ثم قدم منهم نفر فحجّوا مع رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-من المدينة, وأقاموا حَتَّى توفي رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-فأوصى لهم بحاد مائة وسق. بخيبر في الكتيبة جارية عليهم, وكتب لهم كتاباً, فباعوا ذلك في زمان معاوية.
==================
الهمداني :رجع إلى صفات الميمنة‏:‏ طريق السَّرو والرَّباحة وجبل يفترق منه أودية يسكنها رهاء وبنو أرض من بني مسلية وهم من علة حمر لرهاء ولمسلية ذو الذُّويب وادٍ كبير ليافع وبني مسلية ذو القلع ليافع وبني مسلية أسيل لرهاء قصص لرهاء ولبني زائد من أود خزانة واسمه نسبة لبني زائد أيضاً الشَّهد لبني زائد ذو الأجثا لألوذ من أود ولهم برم وذودم وشوكان فالرَّحب
،،،،،،،
نستنتج ان حمر هي حمره ووادي قصص ويسمى قصاص اليوم ومعناها ان السرو يبدء من ذى ناعم ومعناها ايضا ان ال عمر من رها وحمره ايضا
لانها المحادده ليافع الحد ويقول الهمداني في موضع اخر في كتابه ان حمر وتناععم ونستنتج ان حمر (حمره) وتناعم (ذي ناعم) الذي يسكنه ال عمر اليوم وذكر ايايضا دبان لم يتغير اسمه الى اليوم ويسكنه قبيلة دبان نسب الى الوادي
وهم خليط من بنو رها وبنوارض(بنير)وغيرهم واليكم النص
واعطوني رايكم
،،،،،،،،،،،
الهمداني : أوّله الرَّباحة والسَّلف وحمر وتناعم لرهاء المراوح لبني صائد وينتسبون إلى دوس الأزد الجازة لبني عامر بطن من مسلية الشعب لآل كتيف وهم من بني مسلية وهم أشرافهم والبادة وميض وشبثان لبني مسلية ولهم نخلان وادٍ كبير أرض بني زائد أولها الخزانة ونسبة والهجيرة مصنعة جاهلية والشهد وهو حصنهم وحوله أموال كثيرة والسرّ ونواس وعباية

لهم حصن يعرف بالهضمية ولهم دبان ومسر كل هذه المواضع لبني زائد بن حي بن اود..
،،،،،،،،،،،
وذكر ايض وادي نعوه وهو محاذي الحميقان اليوم.
واليكم النص
،،،،،،،،،،،،
الهمداني : وادي نعوة لبني منبه وهم إخوة بني كتيف وبني قيس من بني أود وهم رهط الأفوه الأودي وفيه مواضع لرهاء خودان واد لبني أفعى بالسرو من بني أود رهط محمد بن الصنديد ذو وثن وادٍ لبني أفعى أيضاً حصامة وشوكان واديان للألوذيِّين وهم بني أودترمان لألوذ
وكل ماذكرناه يقع حول مدينة البيضاء حاليا من جهة الغرب والجنوب وجنوب شرق حسب ما اعرف













التالي
هذ أخر موضوع

3 التعليقات

إظغط هنا لاضافة التعليقات
شكرا على تعليقك ❤